
القول بعدم وجود سنخية بين أهل النار والجنة، ألا يتعارض مع الآيات التي تذكر أن العذاب جسماني؟
كيف يمكن ان نميز حين نقول ان اهل النار يتعذّبون من الجنة لأن نفوسهم وبواطنهم تبدلت الى الخبث والقذارة والشر الذي لا ينسجم مع الطهر والخير؟ فهذا الأمر يبين ان العذاب نفسي بينما آيات القرآن الكريم تذكر أن العذاب حسماني؟

ما هو مفهوم الجنة والنار؟
ما هو مفهوم الجنة والنار؟ هل هما ماديتان أو معنويتان؟ هل هما على هذه الأرض؟ وهل يمكن أن نصل إلى جميع مراتب الجنة قبل الموت؟ وهل يمكن ان نصل إلى الجنة الجسمانية التي ذكرت في القرآن الكريم قبل الموت؟ هل لها مكان وزمان؟

أليست النار دليل على سوء عاقبة المرء، فكيف يبارك من في النار ومن حولها؟
كيف نفهم قوله تعالى {أن بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَها} بالرغم من أنّ النار عدّت عذابًا للكفار {وَاتَّقُوا النَّارَ الَّتي أُعِدَّتْ لِلْكافِرين} أليست النار علامة على سوء عاقبة المرء، فكيف يبارك من فيها ومن حولها؟

كيف نجمع بين الآيات التي تستثني فئة من دخول النار وتلك التي تقول وإن منكم إلا واردها؟
كيف يكون المؤمنون مبعدين عن جهنم ولا يسمعون حسيسها كما في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُون * لا يَسْمَعُونَ حَسيسَها وَهُمْ في مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خالِدُون} وفي الوقت نفسه سيرد الجميع إلى جهنم حتمًا، كما في قوله تعالى: {{وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا}؟

هل يوجد تناقض في القرآن؟ حوار أهل الجنة والنار
يذكر في القرآن أن من في جهنم لا يسمعون قال تعالى {لَهُمْ فيها زَفيرٌ وَهُمْ فيها لا يَسْمَعُون}، وفي آيات أخر يظهر أن بينهم وبين أصحاب الجنة حوار {وَنادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قالُوا نَعَمْ} وآية أخرى {وَنادى أَصْحابُ النَّارِ أَصْحابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُما عَلَى الْكافِرين}. كيف نحل هذا التعارض؟

إذا كنا مختارين فلماذا يكون مصير بعضنا إلى النار
إذا كنا نحن مختارين فلماذا من لم يتبع الطريق الصحيح سيكون مصيره إلى النار؟ ألا يعد هذا نوع من الجبر بطريقة غير مباشرة ويعد منافيا لهذه الآية {إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ}؟

الحياة الطاهرة للمسلم الواقعي
{لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فيهِ فيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرين}.[1]للطهارة معنًى عميق في حياة المسلم؛ تبدأ من النظافة وتنتهي عند نقاء الروح. المسلم الواقعيّ يسلك طريق الطهارة الظاهرية المادية، لكي يبلغ الطهارة الباطنية المعنوية. وحين ينجح في تنقية بدنه ولباسه ومقتنياته ومنزله من الأنجاس، يكون قد خطا الخطوة الأساسية نحو تنقية روحه من الأرجاس. وأسوأ الرجس هو رجس الشيطان الذي يدعو إلى الشرك؛ فأعلى الطهارة تكون في التوحيد.

التفاعل الصحيح مع حوادث الحياة.. سبيل إدراك الحضور الإلهي في وجودنا
كيف يجمع الإنسان بين ضرورة تفاعله مع نعم الله ونقمه فلا يجمُد أو يتجلد، وبين النظر إلى كل هذه الحياة وحوادثها بمنظار أنّها لا شيء ولا تستحق منه شيئًا، فلا ينبغي أن يفرح فيها أو يأسى؟

سفر إلى الملكوت
المبادئ الأساسيّة لبناء حياة معنويّة رائعة.كتاب يتحدّى تفكيرنا ويحثّنا على إعادة النظر بما كنا نعتبره من المسلّمات أو الأمور التي لا تحتاج إلى تعمّق وتدبّر. سفر إلى الملكوت الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبحجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 406 صفحاتالطبعة الرابعة، 2017مالسعر: 10$ تعرّف أكثر إلى الكتاب من خلال الكاتب يمكنكم شراء الكتاب عبر موقع جملون على الرابط التالي:

لماذا أحب الموت؟
استطاع هذا الكتاب أن يتحدى الموت. لكن ليس الموت الذي خلقه الله تعالى، لأنّ تحديه خطا فادح وخسارة كبرى؛ بل الموت الذي يعشعش في أذهان الناس ويمنعهم من الاستفادة من أروع تجارب الخلق والتكوين..أجل فالموت كان ولا يزال جسرًا يعبر بنا إلى الله؛ وما أجمل العبور إلى أعظم محضر في الوجود. لماذا أحبّ الموت؟ الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 104 صفحاتالطبعة الأولى، 2018م ISBN: 978-614-474-016-3السعر: 6$ القرّاء كتاب أكثر من رائع يحمل بين طيّاته موضوعًا يتطرّأ إلى تفكيرنا كثيرًا.يحبّب الكتاب حقًّا القارئ بفكرة الموت بعد أن غرس المجتمع في عقولنا أفكارًا مخيفة إلى أن أصبحنا نتناسى الموت هربًا من الخوف المحيط به والذي اصبح هاجسًا بالنسبة إلينا. لكن كالعادة يتألق السيد عباس نورالدين وينوّر الدين لنا فيمحي ما غرسه المجتمع من أخطاء ويغرس قيمًا وأفكارًا جديدة صحيحة مفعمة بالايمان. لماذا أحبّ الموت كتاب يروي عطاشى المعرفة والعلم. فلتسلم تلك الأنامل. د. سرور كتاب جدًّا قيم يشد القارئ للقراءة حتى النهاية ويبعث في النفوس الأمل والطمأنينة لاستقبال هذا الضيف الجميل بكل رحابة صدر،لأنّ أسلوب التشويق بالنسبة للموت أبلغ من التخويف ويشجع الإنسان على الاستزادة من العمل.لكم جزيل الأجر والشكر على جهودكم المباركة سيدنا وزادكم علما وقربًا. ن. سلمان للحصول على الكتاب خارج لبنان يمكنكم شراؤه عبر موقع جملون بالضغط على الرابط التالي:

الحياة الحقيقية
كل لذة نشعر بها أو سعادة نعيشها أو بهجة نأنس بها صغيرة أو كبيرة ترتبط بدرجة الحياة التي نمتلكها.. فما هي أعلى درجة من الحياة يمكن أن يصل إليها الإنسان وكيف تتحقق؟ هذا ما يجيب عنه هذا الكتاب المزدان بالرسوم الجميلة والبيانات الرائعة. الحياة الحقيقيّة الكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*19.5غلاف ورقي: 96 صفحةالطبعة الأولى، 2010م يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي: النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

كيف تصبح غنيًّا وتنعم بالحياة
الغنى خيار، والفقر ليس مجرد امتحان واختبار.والله يحب لعباده المؤمنين أن يعيشوا بكرامة وسعة وأن يكون لهم اليد العليا.وقد جعل للغنى وسعة العيش سبلًا وأسبابًا واضحة وكل من يسلك هذه السبل فسوف يدرك الحياة الطيبة والعيش الرغيد.وفي هذا الكتاب نتعرف إلى أهم هذه الأسباب. كيف تصبح غنيًّا وتنعم بالحياة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*21غلاف ورقي: 384 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-080-4 السعر: 14$

دروب الحياة
أراد الله خليفة له، يظهر عظيم صفاته في جميع مراتب الوجود، فخلق الإنسان.. وأحب الله أن يعرف في سره المكنون فأبدع الإنسان... وشاء الله لأقرب الخلق إليه أن يعبدوه حقًّا فصوّر الإنسان... وكان لعلماء الإسلام شرف الحديث عن الإنسان في أجمل بيان، ففاقوا غيرهم في أعظم فن من الفنون. وحينما كان الغربيون يتباهون في رسم تقاسيم جسده وجمال صورته، كان العرفاء المسلمون يغوصون في أعماق روحه ليستخرجوا من بحارها أجمل وأروع المشاهد والمعاني. وما يقدمه هذا الكتاب هو صورة مصغرة عن حقيقة هذا الإنسان. دروب الحياة الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 20*20غلاف ورقي: 48 صفحةالطبعة الأولى، 2006م

إذا كان الله يعلم أننا سنكون في الجنة أو في النار فلماذا خلقنا؟
أسئلة حساسة تدور في أذهان الكثير من الباحثين والشباب وهم يتطلعون إلى الإسلام ليقدّم لهم أجوبة شافية تنطلق من أصوله ومبادئه. أسئلة عميقة وأجوبة ميسّرة.